كان الفلاسفة في الماضي يتكلمون عن اللوغوس والكينونة والأيس والليس والجوهر والظواهرية والكائن الأسمى... ولكن الفلسفة في القرن العشرين نزلت إلى أرض البشر وزنقاتهم وزواريبهم، وراحت تتدخّل في حياتهم اليومية، إلى جانب اهتمامها بالأنطولوجيا والماورائيات والتاريخانية...
المقالات الأخيرة
جواب يفتش عن سؤال
بـــــــــــــــــــذاكــــــــــــــــــــرةٍ مــــــــــــــــــــــــــــــــــــلأى فــــــــــــــــــــــــراغًـا ومــــــــــــــــــــــــــــهـــــــــمـــلــــــــــــــــــــــــــــــــهْ تضــــــــــــــــــــــــــــــاحَكَ لــــــــــــــــــــــــــــــي دربٌ يَضــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــع بنفسه وفـــــــــــــــــــــــــــــــــــي الروح أضداد الشعور تواشجت ولـــــــــــــــــــــــــــــــــــي أمـــــــــــــــــــــــــــــــــــل الأعمى.. يكحّل عينـــــــــــــــــــــــــــــــــــه يُـمنّـــــــــــــــــــــــــي -وضـــــــــــــــــــــــــــــــــــاع الدربُ- أرجُلَه السُّرى ولـــــــــــــــــــــــــــــــــــي خيبة الفلاح.. أغــــــــــــــــــــــــــــــــــرى الجراد أن يمـــــــــــــــــــــــــــــــــــاطله فصـــــــــــــــــــــــــــــــــــل الربيـــــــــــــــــــــــــــــــــــع ينـــــــــــــــــــــــــــــــــــاعه ولـــــــــــــــــــــــــــــــــــي حُلُـــــــــــــــــــــــــــــــــــمٌ فـــــــــــــــــــــــــــــــــــظّ الملامـــــــــــــــــــــــــــــــــــح موحشٌ بـــــــــــــــــــــــــــــــــــدَتْ فـــــــــــــــــــــــــــــــــــي تضاريس الحقيقة صورتي خُلقـــــــــــــــــــــــــــــــــــتُ جـــــــــــــــــــــــــــــــــــوابًـــــــــــــــــــــــــــــــــــا للســـــــــــــــــــــــــــــــــــؤالِ مهيَّـــــــــــــــــــــــــــــــــــئًا تعجّلتُ فـــــــــــــــــــــــــــــــــــي أمسي اقتطاف رؤى غدي إذا البيد ألقت فـــــــــــــــــــــــــــــــــــي الحدائـــــــــــــــــــــــــــــــــــق روحَها ومـــــــــــــــــــــــــــــــــــا أتعس الصـــــــــــــــــــــــــــــــــــوت السخيّ مشــــــــردًا وأوجعُ خيبـــــــــــــــــــــــــــــــــــات الرحيل إذا انتهـــــــــــــــــــــــــــــــــــى |
تمطّـــــــــــــــــــــــــــــــــــيت.. وجـــــــــــــــــــــــــــــــــــه الدرب غابات أسئله تضـــــــــــــــــــــــــــــــــــاحُـــــــــــــــــــــــــــــــــــكَ فلّاحٍ لميـــــــــــــــــــــــــــــــــــلاد سنبلـــــــــــــــــــــــــــــــــــه أغانـــــــــــــــــــــــــــــــــــي عروسٍ والتيــــــــــــــــــــــــاعـــــــــــــــــاتُ أرملـــــــــــــــــــــــــــــــــــه ويرســـــــــــــــــــــــــــــــــــم مســـــــــــــــــــــــــــــــــــراه ويحمـــــــــــــــــــــــــــــــــــل مشعله وحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــن تراءى الدربُ ضيّـــــــــــــــــــــــــــــــــــع أرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــله! يطيـــــــــــــــــــــــــــــــــــر.. وأغـــــــــــــــــــــــــــــــــــوى بالسنـــــــــــــــــــــــــــــــــــابل جدولَه فيـــــــــــــــــــــــــــــــــــرتدّ مكســـــــــــــــــــــــــــــــــــورًا يمـــــــــــــــــــــــــــــــــــاطـــــــــــــــــــــــــــــــــــل منجلَهْ فمـــــــــــــــــــــــــــــــــــا لـــــــــــــــــــــــــــــــــــي إذا استيقظتُ لُمتُ مؤوِّلَه؟! ركـــــــــــــــــــــــــــــــــــامَ مَجـــــــــــــــــــــــــــــــــــازات وأمـــــــــــــــــــــــــــــــــــواجَ أخيِلَـــــــــــــــــــــــــــــــــــه فمـــــــــــــــــــــــــــــــــــا أبلدَ الغيـــــــــــــــــــــــــــــــــــرَ الســـــــــــــــــــــــــــــــــــؤالَ وأكسلَه! ومـــــــــــــــــــــــــــــــــــا زال عنـــــــــــــــــــــــــــــــــــدي ذكريـــــــــــــــــــــــــــــــــــات مؤجَّله فقـــــــــــــــــــــــــــــــــــد تظمـــــــــــــــــــــــــــــــــــأ الأشجــــــــــــــــــــــــار وهــــــــــــــــــــــــي مبلَّله يمـــــــــــــــــــــــارس -والأصـــــــــــــــــــــداء شتـــــــــــــــــــــــــــــــــــّى- تسوُّلَه! بـــــــــــــــــــــــــــــــــــك الدرب لم تَغنمْ سوى حظّ بُوصَله |
المنشورات ذات الصلة
برايتون
... يصل القطار إلى «برايتون»، يعلن ذلك قائد القطار، يشاهد اللوحات الجانبية على رصيف المحطة تحمل اسم «برايتون»، خدر...
في طريق السفر تخاطبك النجوم
مغامرة صغيرًا كنتُ، صغيرًا جدًّا رميتُ صنارتي إلى البحر اجتمعت الأسماك معًا، رأيتُ البحر! * * * صنعتُ طائرة ورقية بسلك...
بين صحوي وسُكْرها
رغمًا ترددتُ.. لم أسكَرْ ولم أَصْحُ! في كأسكِ البرءُ أم في كأسكِ الجرحُ؟ قصّت جناحي بأفْق الحبّ أسئلةٌ ...
0 تعليق